Question
Are we allowed to nullify Salaah and respond to a parents call?
Is this proven from a Hadith?
Answer
Hadith status:
The enquired narration is deemed totally unreliable (some have classified it fabricated and extremely weak); hence, it is not suitable for relating and ought to be omitted and discarded.
However, the ruling with regard to this Mas’ala has been discussed in Fiqhi books.
Ruling with regard to terminating the Salah, to answer the parents’ call while one is performing Salah:
In normal circumstances, one is not allowed to terminate the Fardh (obligatory) Salah. However, in optional prayers, if the parents are aware of one being engaged in Salah, one should not terminate the Salah. If they are unaware, one should terminate the Salah to answer them and repeat the Salah afterwards. This ruling also applies to the grandparents as well. Nevertheless, the aforesaid ruling is with regard to normal circumstances. If they are calling him/her to save their lives or to save them from some difficulty, one will be obliged to answer regardless of one being in Salah or out of Salah, be it Fardh Salah or Nafl Salah. It is also worth noting that the latter ruling (where one is called to save a life) is not restricted to the parents only; it applies to all.
Checked and Approved By:
Mufti Muhammed Saeed Motara Saheb D.B.
References
بَاب بر الْوَالِدين أَنبأَنَا أَبُو الْحسن عَليّ بن أَحْمَدَ الْمُوَحِّدُ أَنْبَأَنَا هَنَّادُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ النَّسَفِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَفِيفُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخَطِيبُ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَبِيبٍ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي طَالِبٍ حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْحَبَّابِ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ يَاسِينُ بن معَاذ حَدثنَا عبد الله بْنُ قَرِينٍ عَنْ طَلْقِ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول: ” لَوْ أَدْرَكْتُ وَالِدَيَ أَوْ أَحَدَهُمَا وَأَنَا فِي الصَّلاةِ صَلاةِ الْعِشَاءِ وَقَدْ قَرَأْتُ فِيهَا فَاتِحَةَ الْكِتَابَ يُنَادِي يَا مُحَمَّدُ لأَجَبْتُكَ لَبَيَّكَ “.هَذَا مَوْضُوع عَلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَفِيهِ ياسين. قَالَ يَحْيَى: لَيْسَ حَدِيثه بشئ. وَقَالَ النَّسَائِيُّ: مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ. وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ: يَرْوِي الْمَوْضُوعَاتِ عَنِ الثقاة ويتفرد بالمعضلات عَنِ الْأَثْبَات لَا يجوز الِاحْتِجَاج بِهِ. الموضوعات لابن الجوزي ص ٨٥ ج ٣ ط: المكتبة السلفية بالمدينة المنورة
غیر معتبر روایات کا فنی جائزہ (از مولانا طارق امیر خان متخصص فی الحدیث جامعہ فاروقیہ روایت: ۶ )ص ۱۵۳-۱۶۰ ط: زمزم
[1] وَيَجِبُ لِإِغَاثَةِ مَلْهُوفٍ وَغَرِيقٍ وَحَرِيقٍ، لَا لِنِدَاءِ أَحَدِ أَبَوَيْهِ بِلَا اسْتِغَاثَةٍ إلَّا فِي النَّفْلِ، فَإِنْ عَلِمَ أَنَّهُ يُصَلِّي لَا بَأْسَ أَنْ لَا يُجِيبَهُ، وَإِنْ لَمْ يَعْلَمْ أَجَابَهُ..ص٦٥٤/٦٥٥ ج ١…و ص ٥٢/٥٣ (قَوْلُهُ لَا يُجِيبُهُ) عِبَارَةُ التَّجْنِيسِ عَنْ الطَّحَاوِيِّ: لَا بَأْسَ أَنْ لَا يُجِيبَهُ. قَالَ ح: وَهِيَ تَقْتَضِي أَنَّ الْإِجَابَةَ أَفْضَلُ تَأَمَّلْ اهـ. قُلْت: وَمُقْتَضَاهُ أَنَّ إجَابَتَهُ خَارِجَ الصَّلَاةِ وَاجِبَةٌ أَيْضًا بِالْأَوْلَى. وَالظَّاهِرُ أَنَّ مَحَلَّهُ إذَا تَأَذَّى مِنْهُ بِتَرْكِ الْإِجَابَةِ لِكَوْنِهِ عُقُوقًا تَأَمَّلْ.هَذَا، وَذَكَرَ الرَّحْمَتِيُّ مَا مَعْنَاهُ أَنَّهُ لَمَّا كَانَ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ وَاجِبًا وَكَانَ مَظِنَّةَ أَنْ يُتَوَهَّمَ أَنَّهُ إذَا نَادَاهُ أَحَدُهُمَا يَكُونُ عَلَيْهِ بَأْسٌ فِي عَدَمِ إجَابَتِهِ دُفِعَ ذَلِكَ بِقَوْلِهِ لَا بَأْسَ تَرْجِيحًا لِأَمْرِ اللَّهِ تَعَالَى بِعَدَمِ قَطْعِ الْعِبَادَةِ لِأَنَّ نِدَاءَهُ لَهُ مَعَ عِلْمِهِ بِأَنَّهُ فِي الصَّلَاةِ مَعْصِيَةٌ، وَلَا طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الْخَالِقِ، فَلَا تَجُوزُ إجَابَتُهُ؛ بِخِلَافِ مَا إذَا لَمْ يَعْلَمْ أَنَّهُ فِي الصَّلَاةِ فَإِنَّهُ يُجِيبُهُ، لِمَا عُلِمَ فِي قِصَّةِ جُرَيْجٍ الرَّاهِبِ، وَدُعَاءِ أُمِّهِ عَلَيْهِ، وَمَا نَالَهُ مِنْ الْعَنَاءِ لِعَدَمِ إجَابَتِهِ لَهَا فَلَيْسَ كَلِمَةُ لَا بَأْسَ هُنَا لِخِلَافِ الْأَوْلَى لِأَنَّ ذَلِكَ غَيْرُ مُطَّرِدٍ فِيهَا، بَلْ قَدْ تَأْتِي بِمَعْنَى يَجِبُ وَالظَّاهِرُ أَنَّ هَذَا مِنْهُ. ط: سعيد .. كذا في نور الايضاح ص ١٢٥ ط: بشرى .. مراقي الفلاح ص ١٣٨/١ ط: المكتبة العصرية
كذا في آپ کے مسائل اور ان کا حل: درمختار (باب ادراک الفریضة) میں لکھا ہے کہ: اگر فرض نماز میں ہو تو والدین کے بلانے پر نماز نہ توڑے اِلَّا یہ کہ وہ کسی ناگہانی آفت میں مبتلا ہوکر اس کو مدد کے لئے پکاریں (اس صورت میں والدین کی خصوصیت نہیں، بلکہ کسی کی جان بچانے کے لئے نماز توڑنا ضروری ہے)، اور اگر نفل نماز میں ہو اور والدین کو اس کا علم ہو تو نہ توڑے، اور اگر ان کو علم نہ ہو تو نماز توڑ کر جواب دے۔ كذا في انوار الصلاة …. كذا في كتاب الفتاوى… فتاوى حقانيه………….